الرب يحتاج علامة


الرب يحتاج علامة

 تكوين 9 عدد15: اني اذكر ميثاقي الذي بيني وبينكم وبين كل نفس حيّة في كل جسد.فلا تكون ايضا المياه طوفانا لتهلك كل ذي جسد. (16)  فمتى كانت القوس في
السحاب ابصرها لأذكر ميثاقا ابديا بين الله وبين كل نفس حيّة في كل جسد على الارض.  
في التكوين 9 عدد15-16 كما أعلاه الرب يحتاج أن يرى قوس قزح في السماء حتى يتذكر أن هناك ميثاق بينه وبين كل نفس حية في كل جسد على الأرض والكلام بالطبع بعد طوفان نوح . فلا أدري ألن يتذكر ربهم هذا الميثاق الذي قطعه على نفسه إلا حينما يرى ذلك القوس ؟
خروج 12 عدد13: ويكون لكم الدم علامة على البيوت التي انتم فيها.فأرى الدم واعبر عنكم.فلا يكون عليكم ضربة للهلاك حين اضرب ارض مصر. (SVD)
وفي الخروج 12 عدد13 كما هو أعلاه فربهم يحتاج إلى علامة على كل بيت من بيوت بني إسرائيل وهم في مصر قبل خروجهم منها وقد قرر الرب أن يهلك شعب مصر , ولكن كيف يعرف الرب بيوت المصريين من بيوت اليهود ؟ الحل بسيط جداً , هو أن يضع كل يهودي علامة دم على الباب فإن مر الرب على البيت وأراد أن يهلكه رأى الدم على الباب فيمر عن ذلك البيت دون أن يهلكه , لعبة ظريفة جداً , ولكن نعوذ بالله من هذا الكلام الفاسد , ولكن لم يقل لنا كاتب هذا الكتاب , هل كان الدم دم إنسان أم دم خروف ؟ وماذا عمن لا يجد دم يضعه على الباب فيضع طلاء أحمر مثلاً ؟ وماذا لو أن مصرياً قد قلد اليهود ووضع دماً على بابه ؟ والسؤال الأهم هو هل كانت هناك نيران صديقة في هذه المعركة ؟ يعني هل أخطأ معبودهم فأهلك بيتاً من بيوت اليهود بالخطأ ؟

0 commentaires:

إرسال تعليق