ج: ليس بحجة إلاّ بوجود أحد أئمتهم المعصومين، قال شيخهم ابن المطهر الحلي: (الإجماع إنما هو حجة عندنا لاشتماله على قول المعصوم، فكلُّ جماعة كثرت
أو قلّت، كان قول الإمام في جملة أقوالها فإجماعها حجة لأجله، لا أجل الإجماع)([1]). التعليق: ما قيمة الإجماع حينئذٍ، ما داموا يعتبرون إمامهم معصوماً، فقوله وحده كاف؟؟
0 commentaires:
إرسال تعليق