جاء في الصراط المستقيم للبياضي أن جعفر بن أبي سليمان ضرب مالكاً وحلقه وحمله على بعير، وروي أنه كان على رأي الخوارج، فسئل عنهم فقال: ما أقول في قوم ولونا فعدلوا فينا؟([1]).
ويقول التيجاني: «وهذا مالك قد ابتدع مذهباً في الإسلام»([2]).
وهذا من الظلم البين، فلقد اشتهر مالك بأنه إمام السنة وقامع البدعة.
وعلم مالك ومعرفته بالسنة الشريفة يكذب كل هذا.
0 commentaires:
إرسال تعليق