اسئلة بلا اجابات من 181 الى 200


اسئلة بلا اجابات من 181 الى 200

س181- الرب ينزل بنفسه إلى بلعام ويأمره بعدم الذهاب إلى بَالاقُ بْنُ صِفُّورَ مَلِكُ مُوآبَ (12فَقَال اللهُ لِبَلعَامَ: «لا تَذْهَبْ مَعَهُمْ وَلا تَلعَنِ الشَّعْبَ لأَنَّهُ مُبَارَكٌ».) عدد 22: 12 ، ولكنّ الرب غيَّر رأيه فى المساء وأمره بالذهاب إلى بالاق على أن يتبع أوامر الله! فما الذى حدث ليغير الرب رأيه بهذه السرعة؟ (انظر السؤال الذى يليه!) كم أتمنى أن أجد عندهم نبى بَجَّله هذا الكتاب! ثم يرسل الرب ملاكه ليقف أمام بلعام فى الطريق كى لا يذهب ويلعن شعب الله الذى خرج من مصر. الله يخاف من لعن بلعام لشعب يعقوب!
فلماذا؟ لأن بالاق بن صِفور يعلم ( أَنَّ الذِي تُبَارِكُهُ مُبَارَكٌ وَالذِي تَلعَنُهُ مَلعُونٌ) عدد 22: 6 ، ألا يملك الرب من القوة التى تُعيق مباركة بلعام أو لعنه لشخص ما؟ هل بلعام هذا إله يقول للشىء كن فيكون؟


س182- ينزل ليأمر الرب بلعام ألا يذهب إلى بالاق بن صفور كى لا يلعن يعقوب وشعبه ، إلا أنه عاد فى نفس الليلة ونزل ليأمره بالذهاب: (18فَأَجَابَ بَلعَامُ عَبِيدَ بَالاقَ: «وَلوْ أَعْطَانِي بَالاقُ مِلءَ بَيْتِهِ فِضَّةً وَذَهَباً لا أَقْدِرُ أَنْ أَتَجَاوَزَ قَوْل الرَّبِّ إِلهِي لأَعْمَل صَغِيراً أَوْ كَبِيراً. 19فَالآنَ امْكُثُوا هُنَا أَنْتُمْ أَيْضاً هَذِهِ الليْلةَ لأَعْلمَ مَاذَا يَعُودُ الرَّبُّ يُكَلِّمُنِي بِهِ». 20فَأَتَى اللهُ إِلى بَلعَامَ ليْلاً وَقَال لهُ: «إِنْ أَتَى الرِّجَالُ لِيَدْعُوكَ فَقُمِ اذْهَبْ مَعَهُمْ. إِنَّمَا تَعْمَلُ الأَمْرَ الذِي أُكَلِّمُكَ بِهِ فَقَطْ».) عدد 22: 18- 20


س183- (21فَقَامَ بَلعَامُ صَبَاحاً وَشَدَّ عَلى أَتَانِهِ وَانْطَلقَ مَعَ رُؤَسَاءِ مُوآبَ. 22فَحَمِيَ غَضَبُ اللهِ لأَنَّهُ مُنْطَلِقٌ وَوَقَفَ مَلاكُ الرَّبِّ فِي الطَّرِيقِ لِيُقَاوِمَهُ وَهُوَ رَاكِبٌ عَلى أَتَانِهِ وَغُلامَاهُ مَعَهُ. 23فَأَبْصَرَتِ الأَتَانُ مَلاكَ الرَّبِّ وَاقِفاً فِي الطَّرِيقِ وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ فِي يَدِهِ فَمَالتِ الأَتَانُ عَنِ الطَّرِيقِ وَمَشَتْ فِي الحَقْلِ. فَضَرَبَ بَلعَامُ الأَتَانَ لِيَرُدَّهَا إِلى الطَّرِيقِ. 24ثُمَّ وَقَفَ مَلاكُ الرَّبِّ فِي خَنْدَقٍ لِلكُرُومِ لهُ حَائِطٌ مِنْ هُنَا وَحَائِطٌ مِنْ هُنَاكَ. 25فَلمَّا أَبْصَرَتِ الأَتَانُ مَلاكَ الرَّبِّ زَحَمَتِ الحَائِطَ وَضَغَطَتْ رِجْل بَلعَامَ بِالحَائِطِ فَضَرَبَهَا أَيْضاً. 26ثُمَّ اجْتَازَ مَلاكُ الرَّبِّ أَيْضاً وَوَقَفَ فِي مَكَانٍ ضَيِّقٍ حَيْثُ ليْسَ سَبِيلٌ لِلنُّكُوبِ يَمِيناً أَوْ شِمَالاً. 27فَلمَّا أَبْصَرَتِ الأَتَانُ مَلاكَ الرَّبِّ رَبَضَتْ تَحْتَ بَلعَامَ. فَحَمِيَ غَضَبُ بَلعَامَ وَضَرَبَ الأَتَانَ بِالقَضِيبِ. 28فَفَتَحَ الرَّبُّ فَمَ الأَتَانِ فَقَالتْ لِبَلعَامَ: «مَاذَا صَنَعْتُ بِكَ حَتَّى ضَرَبْتَنِي الآنَ ثَلاثَ دَفَعَاتٍ؟» 29فَقَال بَلعَامُ لِلأَتَانِ: «لأَنَّكِ ازْدَرَيْتِ بِي. لوْ كَانَ فِي يَدِي سَيْفٌ لكُنْتُ الآنَ قَدْ قَتَلتُكِ». 30فَقَالتِ الأَتَانُ لِبَلعَامَ: «أَلسْتُ أَنَا أَتَانَكَ التِي رَكِبْتَ عَليْهَا مُنْذُ وُجُودِكَ إِلى هَذَا اليَوْمِ؟ هَل تَعَوَّدْتُ أَنْ أَفْعَل بِكَ هَكَذَا؟» فَقَال: «لا». 31ثُمَّ كَشَفَ الرَّبُّ عَنْ عَيْنَيْ بَلعَامَ فَأَبْصَرَ مَلاكَ الرَّبِّ وَاقِفاً فِي الطَّرِيقِ وَسَيْفُهُ مَسْلُولٌ فِي يَدِهِ فَخَرَّ سَاجِداً عَلى وَجْهِهِ.) عدد 22: 21-31
تجد أن الرب بعد ما أمر بلعام أن يذهب مع الرجال ، تراجع وعرقلَ طريقه! إلا أن الرب لم ينزل هذه المرة ، بل أرسل ملاكه بسيف أخاف الحمار. ترى لماذا لم ينزل الرب هذه المرة؟ لعل المانع خير! وما الذى جعله يتراجع فى كلامه؟ أيخاف الرب لهذه الدرجة من لعن بلعام للجيش؟ أليس فى يده ملكوت السموات والأرض ، يبسط لمن يشاء ويقدر؟ فلماذا لم ينزع منه هذه العطيَّة؟
ثم نأتى لنقطة أخرى: بلعام النبى الذى تجلَّى له الرب يضرب الحمار بقضيب! فأين جمعيات الرفق بالحيوان لتطالب بحذر تداول هذا الإصحاح؟
الحمار يتكلم ولا تجد أية إشارة إلى تعجب هذا النبى على تكلم هذا الحمار؟! ولماذا أرسل الرب ملاكه إلى الحمار ولم يرسله إلى بلعام! ألا يخاف هذا النبى الرب فقرر الرب إرسال ملاك ذى سيف ليخيفه؟ ألم يأمره الرب بالذهاب؟ غريب أن يرى الحمار ملاك الرب ، فالحمار يرى الشيطان لذلك ينهق! لقد نزل الملاك لتأكيد كلام الرب ألا يقول بلعام ألا ما أمره الرب به. فهل لا يثق الرب فى أنبيائه لينزل مرتين ثم يرسل ملاكه بنفس الشىء لنفس النبى؟ ثم لماذا لم يرسل ملاكه فى المرتين الأولتين؟
النبى الظريف بلعام يأخذ جنوح الحمار بصورة شخصية: (لأنك ازدريت بى). نعم. فهو يفهم أن جنوح الخمار يمينا أو يساراً يعنى ازدراء الحمار بصاحبه! ولماذا لم يمنع ملاك الرب بلعام من الاعتداء على الحيوان بقضيب؟ هل رضى الرب هذا للحمار؟
هل الحمار أكثر ورعاً من النبى؟ فالحمار خاف الملاك ولكنه لم يسجد له كما فعل بلعام! هل الحمار أذكى من النبى؟ فالحمار فهم من مرة واحدة أن هذا ملاك الرب وأطاعه ، لكن بلعام لم يفهم إلا من المرة الثالثة‍! وبلعام فهم من الحمار للمرة الأولى ، ولم يحتاج إلى تكرار! فلماذا لم يفهم من الرب من أول مرة؟


س184- ما هو العهد الذى بين الله ونسل ابراهيم؟
إنه الختان: (وقال الله لإبراهيم وأما أنت فتحفظ عهدى. أنت ونسلك من بعدك فى أجيالهم. هذا هو عهدى الذى تحفظونه بينى وبينكم وبين نسلك من بعدك. يختَن منكم كل ذكر. فتُختَنون فى لحم غرلتكم. فيكون علامة عهد بينى وبينكم. ابن ثمانية أيام يُختَن منكم كل ذكر فى أجيالكم. وليد البيت والمبتاع بفضة … وأما الذكر الأغلف الذى لا يُختَن فى لحم غرلته فتُقطَع تلك النفس من شعبها. إنه قد نكثَ عهدى. (تكوين 17: 9 – 14)
فهل مازال النصارى على العهد الذى أخذه الله على إبراهيم وذريته؟ لا. لقد ألغى بولس الختان وأخرجهم من العهد: (ولكن إن كنت متعدياً الناموس فقد صار ختانك غرلة. إذاً إن كان الأغرل يحفظ أحكام الناموس أفما تُحسَبُ غرلته ختاناً. … لأن اليهودى فى الظاهر ليس هو يهودياً ولا الختان الذى فى الظاهر فى اللحم ختاناً. بل اليهودى فى الخفاء هو اليهودى. وختان القلب بالروح لا بالكتاب هو الختان.) (رومية 2 : 25 – 29)


س185- هل كتب موسى وأخبر بشىء عن عيسى عليهما السلام؟
يقول يوحنا فى كتابه: (لأنكم لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقونى لأنه هو كتب عنى) (يوحنا 5 : 46) فأين هذا فى كتب موسى؟


س186- اقرأ: الرب يستأجر موس ليحلق شعر رأسه ورجليه ولحيتح! (20فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَحْلِقُ السَّيِّدُ بِمُوسَى مُسْتَأْجَرَةٍ فِي عَبْرِ النَّهْرِ بِمَلِكِ أَشُّورَ الرَّأْسَ وَشَعْرَ الرِّجْلَيْنِ وَتَنْزِعُ اللِّحْيَةَ أَيْضاً) إشعياء 7: 20
مِن مَنْ استأجر الرب موس الحلاقة؟ وهل الرب فقير لدرجة يتعذر عليه شراء موساً جديداً لمنع انتشار الأمراض؟ ألم يستطع خلق موسٍ جديد لزوم استعماله الشخصى؟ ولماذا كان يريد أن يحلق؟ هل كان على موعد مع أحد خلقه ، فكان يريد أن يتجمَّل له؟ ألم يعلم أن من علامات الرجولة ترك اللحية؟ ألم يستطع أن يغير فى نفسه (وهو الخالِق) فلا يظهر هذا الشعر، بدلاً من إحراجه مرات ومرات باستعارته لموس الحلاقة؟


س187- الرب يأمر نبيه بأكل الخراء الذى يخرج من بنى الإنسان ، لا بل رحمه الرب وأمره أن يأكل خراء البقر!: (12وَتَأْكُلُ كَعْكاً مِنَ الشَّعِيرِ. عَلَى الْخُرْءِ الَّذِي يَخْرُجُ مِنَ الإِنْسَانِ تَخْبِزُهُ أَمَامَ عُيُونِهِمْ». 13وَقَالَ الرَّبُّ: [هَكَذَا يَأْكُلُ بَنُو إِسْرَائِيلَ خُبْزَهُمُ النَّجِسَ بَيْنَ الأُمَمِ الَّذِينَ أَطْرُدُهُمْ إِلَيْهِمْ». 14فَقُلْتُ: [آهِ يَا سَيِّدُ الرَّبُّ, هَا نَفْسِي لَمْ تَتَنَجَّسْ. وَمِنْ صِبَايَ إِلَى الآنَ لَمْ آكُلْ مِيتَةً أَوْ فَرِيسَةً, وَلاَ دَخَلَ فَمِي لَحْمٌ نَجِسٌ». 15فَقَالَ لِي: [اُنْظُرْ. قَدْ جَعَلْتُ لَكَ خِثْيَ الْبَقَرِ بَدَلَ خُرْءِ الإِنْسَانِ فَتَصْنَعُ خُبْزَكَ عَلَيْهِ».) حزقيال 4: 12-15, فياله من إله شجاع لم ييأس: فقد أمر آدم وحواء ألا يأكلا من شجرة معرفة الخير من الشر ، فلم يطيعاه. تُرى هل أطاعه حزقيال؟ لا. فلماذا لم ينزل ليصلب لفدية البشرية من الخطيئة الأزلية التى أدخلها حزقيال إلى العالم؟
ولماذا لم ينزل ليصلب لفدية البشرية من الخطيئة الأزلية التى أدخلها هارون (الذى صنع العجل وعبده مع بنى إسرائيل) إلى العالم؟ (خروج 32: 1-6)
ولماذا لم ينزل ليصلب لفدية البشرية من الخطيئة الأزلية التى أدخلها يعقوب (الذى كان يصارع الله ولم يرد أن يطلقه حتى باركه ونزل عن رغبته حقناً لدمائه!) إلى العالم؟ ( تكوين 23: 22-29 )


س188- يقول سفر الأمثال: (3فِي كُلِّ مَكَانٍ عَيْنَا الرَّبِّ مُرَاقِبَتَيْنِ الطَّالِحِينَ وَالصَّالِحِينَ)15: 3 , ويعارضه سفر التكوين بأن الله كان يجهل مكان آدم وما فعله: (9فَنَادَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ: «أَيْنَ أَنْتَ؟».) تكوين 3: 9 , و (11فَقَالَ:«مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟») تكوين 3: 11 , فوحى من نصدق؟ ووحى من نكذب؟


س189- من هى مَعْكَة؟ هل هى ابنة أبشالوم كما يقول سفر أخبار الأيام الثاني؟ أم لا يعرف أبشالوم عنها شىء كما يقول سفر صموئيل الثاني؟ (20ثُمَّ بَعْدَهَا أَخَذَ مَعْكَةَ بِنْتَ أَبْشَالُومَ فَوَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّا وَعَتَّايَ وَزِيزَا وَشَلُومِيثَ.) أخبار الأيام الثاني 11 : 20 , و (27وَوُلِدَ لأَبْشَالُومَ ثَلاَثَةُ بَنِينَ وَبِنْتٌ وَاحِدَةٌ اسْمُهَا ثَامَارُ) صموئيل الثاني 14 : 27 , فبنت من معكة هذه إذَن؟


س190- هل الرب عادل ويجازى كل واحد على قدر أعماله ؟ ( متى 16: 27 )
لا. فإن الرب ينتقم من المذنب ومن ذريته إلى الجيل الثالث والرابع (خروج 20: 5) و (خروج 34: 7) و ( تثنية 5: 9).
نعم. فإن الرب عادل ومكياله عادل ، يحاسب المذنب ويمهله ليتوب ، فإذا تاب ورجع قبله: (2[مَا لَكُمْ أَنْتُمْ تَضْرِبُونَ هَذَا الْمَثَلَ عَلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ, قَائِلِينَ: الآبَاءُ أَكَلُوا الْحِصْرِمَ وَأَسْنَانُ الأَبْنَاءِ ضَرِسَتْ؟ 3حَيٌّ أَنَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ, لاَ يَكُونُ لَكُمْ مِنْ بَعْدُ أَنْ تَضْرِبُوا هَذَا الْمَثَلَ فِي إِسْرَائِيلَ. 4هَا كُلُّ النُّفُوسِ هِيَ لِي. نَفْسُ الأَبِ كَنَفْسِ الاِبْنِ. كِلاَهُمَا لِي. النَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. 5وَالإِنْسَانُ الَّذِي كَـانَ بَارّاً وَفَعَلَ حَقّاً وَعَدْلاً, 6لَمْ يَأْكُلْ عَلَى الْجِبَالِ وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ, وَلَمْ يُنَجِّسِ امْرَأَةَ قَرِيبِهِ وَلَمْ يَقْرُبِ امْرَأَةً طَامِثاً, 7وَلَمْ يَظْلِمْ إِنْسَاناً, بَلْ رَدَّ لِلْمَدْيُونِ رَهْنَهُ, وَلَمْ يَغْتَصِبِ اغْتِصَاباً بَلْ بَذَلَ خُبْزَهُ لِلْجَوْعَانِ وَكَسَا الْعُرْيَانَ ثَوْباً, 8وَلَمْ يُعْطِ بِـالرِّبَا, وَلَمْ يَأْخُذْ مُرَابَحَةً, وَكَفَّ يَدَهُ عَنِ الْجَوْرِ, وَأَجْرَى الْعَدْلَ الْحَقَّ بَيْنَ الإِنْسَانِ, وَالإِنْسَانِ 9وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي وَحَفِظَ أَحْكَـامِي لِيَعْمَلَ بِـالْحَقِّ فَهُوَ بَارٌّ. حَيَاةً يَحْيَا يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. 10[فَإِنْ وَلَدَ ابْناً مُعْتَنِفاً سَفَّاكَ دَمٍ, فَفَعَلَ شَيْئاً مِنْ هَذِهِ 11وَلَمْ يَفْعَلْ كُلَّ تِلْكَ, ... أَفَيَحْيَا؟ لاَ يَحْيَا! قَدْ عَمِلَ كُلَّ هَذِهِ الرَّجَاسَاتِ فَمَوْتاً يَمُوتُ. دَمُهُ يَكُونُ عَلَى نَفْسِهِ! 14[وَإِنْ وَلَدَ ابْناً رَأَى جَمِيعَ خَطَايَا أَبِيهِ الَّتِي فَعَلَهَا فَرَآهَا وَلَمْ يَفْعَلْ مِثْلَهَا. ... بَلْ أَجْرَى أَحْكَـامِي وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي, فَإِنَّهُ لاَ يَمُوتُ بِإِثْمِ أَبِيهِ. حَيَاةً يَحْيَا. 18أَمَّا أَبُوهُ فَلأَنَّهُ ظَلَمَ ظُلْماً وَاغْتَصَبَ أَخَاهُ اغْتِصَاباً, وَعَمِلَ غَيْرَ الصَّالِحِ بَيْنَ شَعْبِهِ, فَهُوَذَا يَمُوتُ بِإِثْمِهِ. 19[وَأَنْتُمْ تَقُولُونَ: لِمَاذَا لاَ يَحْمِلُ الاِبْنُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ؟ أَمَّا الاِبْنُ فَقَدْ فَعَلَ حَقّاً وَعَدْلاً. حَفِظَ جَمِيعَ فَرَائِضِي وَعَمِلَ بِهَا فَحَيَاةً يَحْيَا. 20اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. الاِبْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الاِبْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ. 21فَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ جَمِيعِ خَطَايَاهُ الَّتِي فَعَلَهَا وَحَفِظَ كُلَّ فَرَائِضِي وَفَعَلَ حَقّاً وَعَدْلاً فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. 22كُلُّ مَعَاصِيهِ الَّتِي فَعَلَهَا لاَ تُذْكَرُ عَلَيْهِ. فِي بِرِّهِ الَّذِي عَمِلَ يَحْيَا. 23هَلْ مَسَرَّةً أُسَرُّ بِمَوْتِ الشِّرِّيرِ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ؟ أَلاَ بِرُجُوعِهِ عَنْ طُرُقِهِ فَيَحْيَا؟ 24وَإِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَفَعَلَ مِثْلَ كُلِّ الرَّجَاسَاتِ الَّتِي يَفْعَلُهَا الشِّرِّيرُ, أَفَيَحْيَا؟ كُلُّ بِرِّهِ الَّذِي عَمِلَهُ لاَ يُذْكَرُ. فِي خِيَانَتِهِ الَّتِي خَانَهَا وَفِي خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَمُوتُ. … 26إِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً وَمَاتَ فِيهِ, فَبِإِثْمِهِ الَّذِي عَمِلَهُ يَمُوتُ. 27وَإِذَا رَجَعَ الشِّرِّيرُ عَنْ شَرِّهِ الَّذِي فَعَلَ, وَعَمِلَ حَقّاً وَعَدْلاً, فَهُوَ يُحْيِي نَفْسَهُ. 28رَأَى فَرَجَعَ عَنْ كُلِّ مَعَاصِيهِ الَّتِي عَمِلَهَا فَحَيَاةً يَحْيَا. لاَ يَمُوتُ. ... تُوبُوا وَارْجِعُوا عَنْ كُلِّ مَعَاصِيكُمْ, وَلاَ يَكُونُ لَكُمُ الإِثْمُ مَهْلَكَةً. ... وَاعْمَلُوا لأَنْفُسِكُمْ قَلْباً جَدِيداً وَرُوحاً جَدِيدَةً. فَلِمَاذَا تَمُوتُونَ يَا بَيْتَ إِسْرَائِيلَ؟ 32لأَنِّي لاَ أُسَرُّ بِمَوْتِ مَنْ يَمُوتُ يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. فَـارْجِعُوا وَاحْيُوا].


س191- من التى ولدت أبيا؟ يقول سفر أخبار الأيام الثاني أن معكة بنت أبشالوم ولدت أبيا: (20ثُمَّ بَعْدَهَا أَخَذَ مَعْكَةَ بِنْتَ أَبْشَالُومَ فَوَلَدَتْ لَهُ أَبِيَّا وَعَتَّايَ وَزِيزَا وَشَلُومِيثَ.) أخبار الأيام الثاني 11 : 20 ، ويؤكد نفس السفر أن اسم أم أبيا ميخايا بنت أوريئيل: (2مَلَكَ ثَلاَثَ سِنِينَ فِي أُورُشَلِيمَ. وَاسْمُ أُمِّهِ مِيخَايَا بِنْتُ أُورِيئِيلَ مِنْ جَبْعَةَ. وَكَانَتْ حَرْبٌ بَيْنَ أَبِيَّا وَيَرُبْعَامَ.)أخبار الأيام الثاني13 : 2


س192- كذلك اختلف الكتاب المقدس فى اسم أبى زكريا:
(20وَلَبِسَ رُوحُ اللَّهِ زَكَرِيَّا بْنَ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنَ فَوَقَفَ فَوْقَ الشَّعْبِ وَقَالَ لَهُمْ: [هَكَذَا يَقُولُ اللَّهُ: لِمَاذَا تَتَعَدَّوْنَ وَصَايَا الرَّبِّ فَلاَ تُفْلِحُونَ؟ لأَنَّكُمْ تَرَكْتُمُ الرَّبَّ قَدْ تَرَكَكُمْ].) أخبار الأيام الثاني 24 : 20 ، ويناقضه متى بقوله: (35لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زَكِيٍّ سُفِكَ عَلَى الأَرْضِ مِنْ دَمِ هَابِيلَ الصِّدِّيقِ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا الَّذِي قَتَلْتُمُوهُ بَيْنَ الْهَيْكَلِ وَالْمَذْبَحِ.) متى 23 : 35 ، فابن من زكريا؟


س193- هل تقبلون أيها اليهود والنصارى أن يدعى كتابكم أن الشيطان أكثر براً وأكثر صدقاً من الله؟ ففى هذا الصدد يقول الكتاب المقدس: (16وَأَوْصَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ قَائِلاً: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً 17وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ».) تكوين 2: 16-17
أما الشيطان الصادق المتمثل فى صورة الحية فقال: (1وَكَانَتِ الْحَيَّةُ أَحْيَلَ جَمِيعِ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ الَّتِي عَمِلَهَا الرَّبُّ الإِلَهُ فَقَالَتْ لِلْمَرْأَةِ: «أَحَقّاً قَالَ اللهُ لاَ تَأْكُلاَ مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟» 2فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لِلْحَيَّةِ: «مِنْ ثَمَرِ شَجَرِ الْجَنَّةِ نَأْكُلُ 3وَأَمَّا ثَمَرُ الشَّجَرَةِ الَّتِي فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ فَقَالَ اللهُ: لاَ تَأْكُلاَ مِنْهُ وَلاَ تَمَسَّاهُ لِئَلَّا تَمُوتَا». 4فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْأَةِ: «لَنْ تَمُوتَا! 5بَلِ اللهُ عَالِمٌ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلاَنِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ». 6فَرَأَتِ الْمَرْأَةُ أَنَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلأَكْلِ وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ وَأَنَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضاً مَعَهَا فَأَكَلَ. 7فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ) تكوين 3: 1-7 , وبذلك صدق الشيطان وكذب الإله !!
وهذا عمر آدم تبعاً لسفر التكوين 5: 5؟ (5فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ آدَمَ الَّتِي عَاشَهَا تِسْعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً وَمَاتَ.) لقد عاش آدم 930 سنة!!


س194- يقول سفر الخروج 15: 20 (فأخذت مريم النبية أخت هرون الدف بيدها وخرجت جميع النساء وراءها بدفوف ورقص)
ماهذا؟ أنبية الله تضرب بالدف وترقص؟ ما الهدف التربوى من هذه الجملة؟


س195- يقول الكتاب المقدس إن سليمان عبد الأوثان كما قالوا عن غيره من الأنبياء إنهم زناة (3وَكَانَتْ لَهُ سَبْعُ مِئَةٍ مِنَ النِّسَاءِ السَّيِّدَاتِ، وَثَلاَثُ مِئَةٍ مِنَ السَّرَارِيِّ. فَأَمَالَتْ نِسَاؤُهُ قَلْبَهُ. 4وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ.) ملوك الأول 11: 3-5
فكيف تثقون فى كتابات هؤلاء الأنبياء وتعتبرون كتابات الكفار منهم (حاشا لله) ضمن الكتاب المقدس الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؟! يقول لوقا: ("الأمين في القليل أمين أيضا في الكثيروالظالم في القليل ظالم أيضا في الكثير”). لوقا 16: 10
ثم كيف توفقون بين قول ملوك الأول فى سليمان وبين قوله فى (متى 12: 42) إنه حكيم وعظيم؟


س196- ما الغرض من الطوفان وإغراق أهل الأرض (على قولكم) إن لم تغسل هذه الحادثة خطايا البشر؟


س197- لَمْ ينتظر الله لكى ينزل ليُصلب حتى تتهيأ رحمته لتغفر لآدم وحواء أكلهما من الشجرة، فقد عاقب الله آدم وحواء فى التو، فقال الرب فور أن علم بأكل آدم وحواء من الشجرة: (14فَقَالَ الرَّبُّ الإِلَهُ لِلْحَيَّةِ: «لأَنَّكِ فَعَلْتِ هَذَا مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعِينَ وَتُرَاباً تَأْكُلِينَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكِ. 15وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ». 16وَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «تَكْثِيراً أُكَثِّرُ أَتْعَابَ حَبَلِكِ. بِالْوَجَعِ تَلِدِينَ أَوْلاَداً. وَإِلَى رَجُلِكِ يَكُونُ اشْتِيَاقُكِ وَهُوَ يَسُودُ عَلَيْكِ». 17وَقَالَ لِآدَمَ: «لأَنَّكَ سَمِعْتَ لِقَوْلِ امْرَأَتِكَ وَأَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ قَائِلاً: لاَ تَأْكُلْ مِنْهَا مَلْعُونَةٌ الأَرْضُ بِسَبَبِكَ. بِالتَّعَبِ تَأْكُلُ مِنْهَا كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. 18وَشَوْكاً وَحَسَكاً تُنْبِتُ لَكَ وَتَأْكُلُ عُشْبَ الْحَقْلِ. 19بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزاً حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ».) تكوين 3: 14-19
فلماذا لم تأكل الحية التراب؟ ولماذا لم يُمِت آدم وحواء؟ ألم ينذرهما بالموت إذا أكلا من الشجرة؟ (16وَأَوْصَى الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ قَائِلاً: «مِنْ جَمِيعِ شَجَرِ الْجَنَّةِ تَأْكُلُ أَكْلاً 17وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتاً تَمُوتُ».) تكوين 2: 16-17 , فقد عاش آدم بعدها 930 سنة  , (5فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ آدَمَ الَّتِي عَاشَهَا تِسْعَ مِئَةٍ وَثَلاَثِينَ سَنَةً وَمَاتَ.) تكوين 5: 5 , ألا يدل ذلك على شمول آدم وحواء برحمة الله وغفرانه لهما؟ ألا يدل عدم أكل الحية التراب على عفو الله عن ذنبها أو تأجيل عقوبة الشيطان إلى يوم الدين؟ أم يدل ذلك على تناقض وتضارب فى الكتاب المقدس؟ ولماذا عاقب الله الحية (القناع) الذى كان متمثلاً فيه الشيطان ولم يحاكم الشيطان نفسه؟ وهل يُفاجأ الله بتصرفات عبيده أم إن علمه أزلى ويعرف ما حدث قبل أن يحدث؟
لو لم يكن علم الله أزلى ، ولو أنه لم يعلم من قبل أن يخلق آدم وحواء أنهما سيعصيانه وسيأكلان من الشجرة ، وسيخرجهما من الجنة ، ليستخلف بنى آدم فى الأرض ، كما قرر القرآن ، لأخفى عنهما الشجرة! ولو أماتهما الله فلماذ خلق الأرض ولمن؟
ولو خاف الله من آدمَ وحواء بعد أكلهما من الشجرة (لأنهما صارا واحداً منا) ، لكان علمه محدود وغير أزلى ، ولكان ذكاؤه وحصافته محدودة ، لأنه لم يفكر فى هذه الخطوة من قبل! ولأمكن لإنسان أن يكتسب الألوهية بالأكل! ولدلت هذه الجملة على تعدد الآلهة (الرب وآدم وحواء) لأنهما صارا كواحد منا)! ولكان الشيطان أول مَن أكل منها ، لأنه القوة المضادة لله وللخير! وتُرى ماذا فعل الرب بعد أن صارَ آدم وحواء آلهة مثله؟ وتُرى ماذا كان يقصد الرب أن يخلق بشراً كالدواب لا تعرف الخير من الشر؟ أتراه خلقنا ليدمر بعضنا البعض ، دون أن نهتدى للخير والسلام؟ أهذه صورة إله يستحق أن يُعبَد؟ وما الغرض من الطوفان الذى حدث بعد ذلك وإغراق أهل الأرض (على قولكم) إن لم تغسل هذه الواقعة ذنوب بنى آدم؟


س198- هل سأل شاول من الرب؟
نعم سأله: يقول سفر صموئيل الأول 28 : 6 ( فسأل شاول من الرب فلم يجبه الرب لا بأحلام ولا بالأوريم [وسيط الوحي بالأنبياء])
لا لم يسأله: إلا أن سفر أخبار الأيام الأول 10: 14 يرى أن شاول
( لم يسأل من الرب فأماته)


س199- ما الحكم الشرعى لزواج الرجل من عمته؟
يقول سفر اللاويبن 18: 12 (عورة أخت أبيك لا تكشف إنها قريبة أبيك)
إلا أن عمرام أبو نبى الله موسى قد تزوج عمته:
( وأخذ عمرام يوكابد عمته زوجة له فولدت له هارون وموسى ) الخروج 6 : 20 , فهل يريد الكتاب المقدس بذلك أن يقول إن موسى وهارون عليهما السلام أولاد حرام (زواج غير شرعى) ؟


س200- كيف تزوج إبراهيم من سارة أخته لأبيه (تكوين 20: 12) وهو محرم شرعاً (لاويين 18: 9) ؟ 

0 commentaires:

إرسال تعليق